تجذب استراتيجية التداول بالتحكيم المتداولين ببسبب بساطتها وسهولة تطبيقها. فهي تعتمد على العثور على أصل يتم تداوله في عدة أسواق بأسعار مختلفة لتحقيق الربح. توفّر
نخصص مقالنا لليوم للحديث عن استراتيجية التداول بالتباعد أو Divergence Trading وأنماطها، وذلك انطلاقًا من أهمية التباعد في تحديد الفترات التي قد ينعكس فيها الاتجاه
يحتاج كل متداول لمعلوماتٍ إضافية مرتبطة بحجم التداول والسعر وتدفق الطلبات، الأمر الذي زاد من أهمية مخططات البصمة FootPrint المتعددة الأبعاد، لتقدم للمتداولين معلومات تحليلية تتجاوز
ستصادف في رحلتك في التداول عددًا من المصطلحات مثل FOMO والكونتانجو وغيرها الكثير، وإضافةً لها سنشرح لك اليوم ما يعرف بـمصطلح كتل الطلب Block Order،
يجد العديد من المتداولين الراحة والربح عند استخدام استراتيجيات التداول الفوري. بالمقابل، يفضل بعضهم الآخر اللجوء إلى استخدام استراتيجية تداول المراكز في الفوركس، لما تقدمه
تتنوع الاستراتيجيات المستخدمة للاستفادة من الاتجاهات الناشئة، وكنا تحدثنا سابقًا في إحدى مقالاتنا عن استراتيجية الارتداد (Retracement Strategy) التي تعتبر إحداها. أما استراتيجيات التداول في
يحدث الكونتانجو Contango عادة في أسواق السلع مثل: النفط والغاز والمنتجات الزراعية، ويؤثر بشكل خاص على أسعار العقود الآجلة. لذا يعد فهم الكونتانجو وتأثيراته المستقبلية
بالإضافة للاستراتيجيات التي تطرقنا إليها في مقالات سابقة، مثل التداول مع الاتجاه وتداول الانعكاسات وتداول الاختراق بالإضافة لاستراتيجية تداول الزخم، سنخصص مقالنا للحديث عن نمط
في عالم اليوم، حيث النفقات تتزايد والرواتب قد لا تكفي، أصبح من الضروري أن نتعلم طرق ادخار المال لمواجهة المستقبل والاستعداد له. إن اتباع أنماط
تُعد الفروقات بين عقلية الأثرياء وعقلية الفقراء موضوعًا جديرًا بالاهتمام والتحليل. فالثروة والفقر لا يؤثران فقط على الظروف المادية للناس، ولكن أيضًا على طريقة تفكيرهم
يمكنك السحب والإيداع بواسطة بيرفكت موني في حال امتلاكك لحساب على المحفظة الشهيرة Perfect Money، وذلك من أجل تحويلات مالية ضمن المحفظة نفسها أو حتى
تقدم بودكاستات تعلم ريادة الأعمال وقنوات المال والاستثمار عبر الانترنت مجموعة من المهارات والخبرات الضرورية لمختلف الشرائح في مجال الأعمال. وذلك بطريقة ممتعة وجذابة تخلو
إن الانضباط وإبعاد عاطفة التداول عن قراراتك هو المفتاح الأساسي لبناء خطة التداول الناجحة التي تجنبك التهور وتسمح لك بإدارة المخاطر بشكل فعال. ومع كثرة
تستخدم مؤشر الحجم على الرصيد، المعروف أيضًا بـ OBV، تجميع الحجم التداولي لقياس الضغط الشرائي أو البيعي، وقد تم تطويره من قبل المحلل السوقي المحترم جو جرانفيل في عام 1963 كواحد من أوائل المؤشرات التي تقيس تدفق الحجم. قدم جرانفيل هذا المؤشر لأول مرة في كتابه “المفتاح الجديد لأرباح سوق الأسهم”، الذي تم إعادة طبعه في عام 2010.
